الوعي الذاتي No Further a Mystery

الوعي الذاتي No Further a Mystery

Blog Article

كم مرّة في حياتك خصّصتَ وقتًا للتفكير في قيمك العليا وطموحاتك الخاصّة بصدق وجديّة؟

عادة ما يقسم علماء النفس الوعي الذاتي إلى نوعين متكاملين، وعي ذاتي عام، يظهر عندما يدرك المرء كيف يبدو للآخرين، ووعي ذاتي خاص عند إدراك جوانب أنفسهم، ذلك الأخير يفسر لصاحبه مشاعر مثل آلام المعدة في حالة نسيان شيء مهم، أو خفقان القلب عند رؤية شخص معين.

Cognitive Diseases – we make the most of a internet search engine which is linked to Wikipedia and Wiktionary, letting those with cognitive Issues to decipher meanings of phrases, initials, slang, and Other individuals.

قد يؤدي التنظير على الذات بدلاً من السبب إلى تعميق الاكتئاب والقلق.

وحافظ على دهشتك، فالفضول والدهشة عنصران هامَّان لكي تطوِّر الوعي بالذات.

يوفر التطبيق جلسات تأمل يومية، قصيرة ومدعمة علميًا، مما يساعد في الوصول إلى النتائج المرجوة بشكل سريع.

نحن نعيش في هذه الحياة غريبين وبعيدين عن ذاتنا، والتي تعدُّ أهمَّ مُحرِّكٍ لنا في الكون؛ لذا نكرِّس وقتنا للآخرين وللاهتمام بهم وبشؤونهم، وننسى إعطاء الوقت لأهمِّ وأخطر موردٍ لنا على وجه الأرض؛ هذا ما يبرز أهمية الوعي الذاتي.

سيكون من الصعب عليك حينها أن تقيّم نقاط قوّتك وضعفك بشكل عادل غير متحيّز يساعدك للوصول إلى استنتاج صحيح.

هو القدرة على ملاحظة الحالة الداخلية للفرد والتفكير فيها. أولئك الذين لديهم وعي ذاتي خاص يتسمون بالاستبطان، ويتعاملون مع مشاعرهم وردود أفعالهم بفضول.

عليك أن تراقب المنظومة الرباعية لديك، والمتمثِّلة في: أفكارك، وقيمك، ومعتقداتك، ومشاعرك؛ فالمشاعر السلبية ناقوس الخطر الذي يحذِّرنا من وجود الامارات خطأٍ ما في المنظومة، فمثلاً: في حال مراقبتك لمشاعرك، وكتابة المواقف التي تحزنك والتي تسعدك، ثمَّ تحليل الأسباب الكامنة وراء المشاعر التي لها علاقة بأفكارك ومعتقداتك وقيمك؛ ستتمكَّن من تطوير درجة وعيك.

بالإضافة إلى ذلك، كلّما كان وعيك بذاتك متدنّيًا، أصبح من السهل عليك أن تكون دفاعيًا أكثر في تعاملك مع الغير، وهذا ما يؤدي إلى انهيار العلاقات بكافة أنواعها.

اقرأ أيضًا: مهارات اتخاذ القرار: كيف تصنع مستقبلك من خلال قراراتك؟

من خلال تقديم وصفٍ وافٍ للشخصيّات، تعلّمنا القصص والروايات الخيالية عالية الجودة كيفية التفكير في الآخرين بعمق، ومع كثير من التعاطف.

حيث إن سلوك الفرد ليس إلا رد فعل لكل ما يحدث معه من مواقف سواء سلبية أو إيجابية، ولا يقتصر السلوك الوعي الذاتي البشري على الكلام الذي يتفوه به هذا الشخص في تلك المواقف بل إنه يرتبط أيضًا بلغة الجسد وعلامات الانفعال التي تظهر على الوجه وما إلى ذلك.